سفر صموئيل الاول 2 / 12 - 17 ابنا عالي

وكان بنو عالي أبناء لا خير فيهم لا يعرفون الرب ولا حق الكهنة من الشعب وإنما كانوا كلما ذبح رجل ذبيحة يجيء خادم الكاهن عند طبخ اللحم وبيده شوكة ذات ثلاث أسنان فيشكها قي القدر أو المرجل أو البرنية أو الوعاء فما خرج بالشوكة يأخذه الكاهن لنفسه كذلك كانوا يصنعون مع كل إسرائيل القادم إلى شيلو وكذلك قبل إحراق الشحم كان يجيء خادم الكاهن إلى صاحب الذبيحة ويقول له هات لحما يشوى للكاهن فإنه لا يقبل منك لحما مسلوقا بل نيئا فإن أجابه الرجل دع الشحم يحترق أولا ثم تأخذ ما ترغب فيه نفسك قال له كلا بل الآن تعطيني وإلا أخذت منك بالقوة وعظمت خطيئة الشبان أمام الرب جدا لأن الناس استهانوا بتقدمة الرب

+++++

( لا حق الكهنة من الشعب لا يراعي ابنا عالي القوانين التي كانت تحدد حصة الكهنة )

سفر الاحبار 7 / 29 - 36

خاطب بني إسرائيل وقل لهم من قرب ذبيحة سلامية للرب فليأت بقربانه من ذبيحته السلامية يداه تحملان الذبائح بالنار للرب والشحم يأتي به مع الصدر أما الصدر فلكي يحركه تحريكا أمام الرب وأما الشحم فيحرقه الكاهن على المذبح ويكون الصدر لهارون وبنيه والفخذ اليمنى أعطوها للكاهن تقدمة من ذبائحكم السلامية من قرب من بني هارون دم الذبيحة السلامية وشحمها فله تكون الفخذ اليمنى نصيبا لأن الصدر المحرك والفخذ المقدمة قد أخذتهما من بني إسرائيل من ذبائحهم السلامية وأعطيتها لهارون الكاهن ولبنيه فريضة أبدية من بني إسرائيل ذلك نصيب هارون ونصيب بنيه من الذبائح بالنار للرب يوم تقديمهم لممارسة كهنوت الرب والذي أمر الرب بني إسرائيل أن يعطوهم إياه يوم مسحهم فريضة أبدية مدى أجيالهم

سفر العدد 18 / 8

وقال الرب لهارون ها إني قد أعطيتك المسؤولية عن تقادمي وجميع أقداس بني إسرائيل أعطيتك إياها نصيبا لك ولبنيك فريضة أبدية

سفر تثنية الاشتراع 18 / 3

وهذا يكون حق الكهنة من الشعب ممن ذبح ذبيحة بقرا كانت أو غنما يعطى الكاهن الكتف والفكين والكرش

سفر الاحبار 3 / 3 - 5

ويقرب من الذبيحة السلامية تقدمة بالنار للرب الشحم المغطي للأمعاء وسائر الشحم الذي على الأمعاءوالكليتين والشحم الذي عليها عند الخاصرتين وينزع زيادة الكبد مع الكليتين ويحرق ذلك بنو هارون على المذبح على المحرقة التي فوق الحطب الذي على النار تقدمة بالنار رائحة رضى للرب

اعداد الشماس سمير كاكوز

تعليقات